الأهدف الإستراتيجية للكلية :

أعادة هيكلة النظام الإداري بالكلية بحيث يعتمد علي استخدام أحدث وسائل الاتصال وتفعيل نظم أعداد قواعد البيانات مع تحديد دقيق للمهام الوظيفية للإدارات بالكلية و الاعتماد علي قاعدتين هامتين هما تحديد المسئوليات responsibility وتفعيل المحاسبيةaccountability. أعداد خريج متميز في علوم الحاسب ونظم وتكنولوجيا المعلومات وفقا لمعايير الجودة و الاعتماد مما يؤهله للتنافس محليا و إقليميا و دوليا. تنمية المهارات المعرفية من خلال البرامج الدراسية الحديثة والمواكبة للتطور الهائل في نظم المعلوماتية وكذا تزويده بالمهارات الفنية من خلال التدريب المهاري في منشآت القطاع الخاص وكذا المهارات الحياتية من خلال مركز التأهيل الوظيفي بالكلية carrier center (مهارات التواصل مع الآخرين وإدارة الأزمات وحل المشكلات والتفكير بالمشاركةو العمل بروح الفريق) لضمان مشاركة مجتمعية فعالة استكمال أعداد الكوادر البحثية وتطوير معامل الحاسب وتحديث نظم جديدة من المعلوماتية مع ضمان توفير الإمكانات لأجراء أبحاث علمية متميزة تساير ركب قاطرة البحث العلمي علي الصعيدين الدولي والعالمي الالتزام بالمشاركة المجتمعية وتنمية البيئة من خلال تكوين المجلس الاستشاري بالكلية الذي يمثل القطاع الخاص فيه نسبة 80% وأعضاء مجتمع الكلية نسبة 20 % لضمان تفعيل المصاهرة والتواصل بين قضايا المجتمع والنظام الأكاديمي

 

القيــــم
  • يلتزم جميع العاملين بكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة المنيا بالقيم الآتية:

    • تحقيق العدالة والالتزام بالمساواة ومبادئ تكافؤ الفرص بين الطلاب والعاملين بالكلية من أعضاء هيئة التدريس وعدم التمييز بينهم لأي أسباب عقائدية أو فكرية أو جنسية .. وأن يكون معيار التمايز بينهم هو عملهم وجهدهم في تحقيق التفوق الدراسي والاجتماعي.

    • التعاون والعمل بروح الفريق لإنجاز الأعمال المطلوبة من كل منهم.

    • الولاء والانتماء للكلية والعمل على رفع مستواها الاكاديمي والتطبيقى.

    • مراعاة حقوق الملكية الفكرية لكافة أفراد المجتمع على كافة المستويات المحلية والعربية والدولية.

    • ضمان حرية التعبير عن الأفكار وممارسة الأبحاث العلمية الهادفة مع ضمان المساواة في الحصول على التمويل اللازم لهذه الأبحاث .

    • العمل بمبادئ الشفافية والنزاهة والمصداقية خاصة في الجوانب المالية والإدارية.

    • الالتزام بالقيم والتقاليد الراسخة لمجتمع المنيا مع محاولة تغيير العادات الضارة بأسلوب الحوار القائم على الاحترام المتبادل.​

    .​

 

 

 

: